نقدم لكم أحدث منتجات SINAEKATO، خلاط المنظفات الكهربائي الحراري الأوتوماتيكي بالكامل وخزان خلط الشامبو. هذه الآلة المبتكرة هي ثمرة بحث وتطوير مكثف أجرته شركتنا، يجمع بين الخبرة الأجنبية في مجال المستحلبات وخبرة صناعة مستحضرات التجميل المحلية.
صُمم خزان الخلط هذا بدقة متناهية، وهو مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ المستورد لضمان المتانة وطول العمر. يضمن نظام التجانس العلمي وآلية الخلط المكشطة المصممة خصيصًا تكافؤ عملية التجانس. ونتيجة لذلك، تتميز المنتجات بنعومة فائقة، وتجانس، وإشراق.
في SINAEKATO، نُصنّع آلات التجميل منذ تسعينيات القرن الماضي. خبرتنا في هذا المجال تُمكّننا من الابتكار والتطوير المستمر لمنتجاتنا.خلاط غسيل سائلمع خزان بخاري مغلف بخلاط من الفولاذ المقاوم للصدأ وخلاط جل الكحول ومفاعل الشامبو وجل الاستحمام وخزان الخلط هو شهادة على التزامنا بتوفير أفضل المعدات في فئتها لصناعة مستحضرات التجميل.
يعد هذا الخلاط أداة أساسية لإنتاج مستحضرات تجميل مختلفة مثل جل الكحول والشامبو وجل الاستحمام وما إلى ذلك. يضمن بناؤه القوي والتكنولوجيا المتقدمة خلطًا فعالًا ومتسقًا، مما يضمن معايير الجودة العالية التي تتطلبها شركات مستحضرات التجميل.
يتميز خلاط المنظفات الكهربائي الأوتوماتيكي بسهولة التشغيل بفضل واجهته سهلة الاستخدام. تُغني وظيفة التسخين التلقائي عن ضبط درجة الحرارة يدويًا، مما يوفر الوقت والجهد. مع هذا الجهاز، يمكن للمستخدمين تحقيق أفضل النتائج دون الحاجة إلى مراقبة مستمرة.
من أبرز مزايا خزان الخلط هذا تعدد استخداماته، إذ يُمكن استخدامه في الإنتاج على نطاق صغير وكبير، وهو مناسب لشركات مستحضرات التجميل بجميع أحجامها. ويُظهر قدرته على التعامل مع أنواع مختلفة من مستحضرات التجميل، من جل الكحول إلى جل الاستحمام، قدرته على التكيف وتعدد استخداماته.
باختصار،خلاط غسيل سائلخلاط من الفولاذ المقاوم للصدأ، مُفاعل جل الكحول، شامبو، جل استحمام، خلاط، خزان مُغلّف بالبخار، هو منتج متطور من تطوير شركة SINAEKATO. يعتمد الجهاز على هيكل من الفولاذ المقاوم للصدأ المستورد، ونظام تجانس علمي، وخلط مكشطة فعّال لضمان خلط سلس ومتجانس وواضح. يُعدّ إضافةً مهمةً لأي خط إنتاج لمستحضرات التجميل، حيث يوفر الأدوات اللازمة لإنتاج منتجات عالية الجودة. ثق بخبرة SINAEKATO في آلات التجميل، المدعومة بعقود من الخبرة، للارتقاء بإنتاج مستحضرات التجميل لديك إلى آفاق جديدة.
وقت النشر: ١٣ سبتمبر ٢٠٢٣